Sunday, July 27, 2014

                                                                                                                   هذه هي قصة الدكتورة مريم 

الدكتورة مريم رفضت عبادة إله الإسلام ولم تكن ترغب في أن تتبع محمد. هي مثال لنا في موقفها وثباتها لإيمانها ولمعتقدها مهما كانت التكلفة. لقد وضعت حياتها على الخط بسبب قناعتها ومعتقدها وحبها للمسيح.
هناك العديد من الآخرين يقفون نفس الموقف في اجزاء مختلفة من أنحاء العالم مثل آسيا بيبي، وصوان مسيح في باكستان، سعيد عابديني، بهنام ايراني في ايران وشخصين في السودان الان يواجهون نفس مصير مريم وفي عدد من الدول الاسلامية الخري.
نحن بحاجة إلى الوقوف معهم لإطلاق سراحهم. نحن بحاجة الي الاستمرار في الضغط على الدول الإسلامية لإعطاء الحرية للفرد لاختيار من يريد هو ان يعبد. لان الإيمان ان لم ينبع من القلب لن يقبله اللة.
نحن بحاجة الى ان نرى نهاية للطائفية والعنصرية الدينية في العالم الاسلامي. نحن بحاجة الى ان نرى نهاية لقوانين الردة والتكفير في الإسلام .
نحن بحاجة الى ان نرى الحرية الدينية، والمساواة، والعدالة والمساواة.
لان الدين للة والوطن للجميع.
ولان الدخول الي الفردوس اختياري لا اجباري.

13 فَاغتاظَ نَبُوخَذْناصَّرُ عِندَما سَمِعَ ذَلِكَ وَقالَ غاضِباً: «أحضِرُوا شَدْرَخَ وَمِيشَخَ وَعَبْدَنَغُوَ إلَيَّ.» فَأحضَرُوا هَؤلاءِ الرِّجالَ أمامَ المَلِكِ. 14 فَقالَ نَبُوخَذْناصَّرُ: «يا شَدْرَخُ وَمِيشَخُ وَعَبْدَنَغُو، هَلْ صَحِيحٌ أنَّكُمْ لَمْ تُشارِكُوا فِي العِبادَةِ وَالسُّجُودِ لِتِمثالِ الذَّهَبِ الَّذِي نَصَبتُهُ؟ 15 اسْتَعِدُّوا للِسُّجُودِ لِذَلِكَ التِّمثالِ فَورَ سَماعِ أصْواتِ البُوقِ وَالنّايِ وَالقِيثارَةِ وَالرَّبابَةِ وَالقانُونِ وَالقِرْبَةِ وَغَيرِها مِنَ الآلاتِ. فَإنْ لَمْ تَسجُدُوا، سَتُلقَوْنَ إلَى الفُرنِ المُشتَعِلِ! وَمَن هُوَ الإلَهُ الَّذِي يَستَطِيعُ أنْ يُنقِذَكُمْ مِنْ يَدَيَّ؟» 16 فَأجابَ شَدْرَخُ وَمِيشَخُ وَعَبْدَنَغُو المَلِكَ وَقالُوا: «يا نَبُوخَذْناصَّرُ، لا نَحتاجُ أنْ نُجِيبَكَ عَنْ هَذا الأمرِ، 17 لأنَّ الإلَهَ الَّذِي نَعْبُدُهُ يَستَطِيعُ أنْ يُنقِذَنا مِنكَ أيُّها المَلِكُ وَمِنَ الفُرنِ المُشتَعِلِ. 18 لَكِنْ حَتَّى إنْ لَمْ يُنقِذْنا، فَليَكُنْ مَعلُوماً لَدَيكَ أيُّها المَلِكُ بِأنَّنا لَنْ نَعْبُدَ آلِهَتَكَ ساجِدِينَ لِتِمثالِ الذَّهَبَ الَّذِي نَصَبتَهُ.»
دانيال٣:١٣-١٧ في العهد القديم من الكتاب المقدس .

تجد صورة لهذة القصة في متحف السودان القومي في الخرطوم في مدخل تاريخ المسيحية بالسودان بالمتحف وجدت في كنيسة فرس التي غرقت تحت مياة بحيرة ناصر في شمال السودان. قصة شيبة بقصة مريم.
1.3 Billion Muslims do not have the freedom to change Religion
FREEDOM TO CHANGE RELIGION is essential for religious freedom - without it there is no religious freedom. Apostasy and blasphemy laws in Islam strip the individual from the right to have freedom of thought, religion and conscience, and deprive the ex-Muslim the right to exist in an Islamic state.